يحظى التكتل بعضوية الاشتراكية الدولية إلى جانب عدد من الأحزاب التونسية الأخرى ومن بينها التجمع الدستوري الديمقراطي الحاكم سابقا والمنحل بعد ثورة الكرامة. المؤتمرات [ عدل] المؤتمر الأول [ عدل] عقد التكتل أول مؤتمر له بتونس العاصمة يومي 30 و31 ماي 2009 ، وقد أسفر عن انتخاب مصطفى بن جعفر أمينا عاما للحزب إلى جانب انتخاب بقية هياكل الحزب. المؤتمر الثاني [ عدل] عقد المؤتمر الثاني في تونس العاصمة أيام 5 و 6 و 7 يوليو 2013 ، و قد تم إستدعاء عدة ممثلين عن أحزاب سياسية دولية ووطنية وأغلبها ذات إتجاه اشتراكي وقد قاموا بإلقاء كلمات متتابعة وهم [1]: فيليب كوردري: الحزب الاشتراكي الفرنسي. عثمان تانور ديينغ: الحزب الاشتراكي السنغالي. إدريس لشكر: حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. عبد الله عبد الله: حركة فتح الفلسطينية. توماس فوبيل: الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني. راشد الغنوشي: حركة النهضة. أحمد المستيري. سهام بن سدرين. هياكل الحزب [ عدل] أخر تحديث يوم 19 يوليو 2013 بعد عملية الانتخاب في المؤتمر الثاني تتكون الهيئة القيادية للتكتل من: الأمانة العامة ويتولاها مصطفى بن جعفر. مجلس وطني يضم 158 عضوا تم انتخابهم خلال المؤتمر ( أنظر القائمة هنا).
الاحد 23 ذي القعدة 1431 هـ - 31 اكتوبر 2010م - العدد 15469 المسافرون من الرياض إلى مدينة شقراء عبر طريق حريملاء او ضرماء - أعانهم الله – سيمرون على منعطفات كثيرة الغريب فيها ليس تواليها بشكل يشجع ويدرب على التفحيط وليس انعطافاتها الخطرة التي تتطلب من كل سائق أن يعض لسانه حتى يتمكن منها بل الغريب أنها لم تدخل كتاب أرقام جينيس القياسية ، وما يهوّن الأمر على المسافرين أنهم تعودوا عليها ، كما أنها اصبحت تمثل ملاهي إذا كانت الأسرة تضم أطفالاً،المشكلة الجديدة أن كل مدن المحافظات الغربية لمنطقة الرياض أصبحت مداخلها مشوّهة لغرض التطوير الذي أول صفة فيه -مثله مثل أيّ طريق تتبنى وزارة النقل تطويره- هو"التطويل" لدرجة أنني اتوقع ان آخر بند في العقود بين الوزارة وشركات مقاولات الطرق يقول:متى ما خلّصته علّمنا ؟! يبدو أن تلك المداخل العسرة (الهضم) ذات الفكرة التقليدية هي امتداد للعبة (الملاهي) المنتشرة على هذا الطريق المغضوب عليه من كل الأطراف بما فيهم عابرو الطريق ، نعم هي فكرة تقليدية تعود بتخطيط الطرق الى عصور ما قبل ( الجسور والانفاق) ففي كل مدن العالم المتحضر لايوجد دوار يصيبك بالدوار ( مركوز) فيه مجسم باهت تعشعش فيه الطيور أو تتقافز وسطه نافورة لا هي لطّفت الأجواء ولا لها صلة بتاريخنا مع الصحراء الجاف جداً ، بل قد تشجع على ثقافة الاسراف بالماء رغم معرفتنا بأنها محدودة التكاليف بارتفاع فواتير المياه.